logo

أهداف المعهد

  • الإسراع في نقل واستيعاب التقنية الحيوية المتقدمة مع الاستخدام الأمثل لإمكانيات المعهد في التعليم والبحث العلمي التطبيقي، وذلك من خلال تجميع الإمكانات والكوادر البحثية من مختلف التخصصات المعنية بالتقنية الحيوية بالجامعة في كيان شبكي متعدد التخصصات.
  • تخريج كوادر علمية مدربة وقادرة على إجراء أبحاث مبتكرة ومتقدمة في مجال التقنية الحيوية ضمن فرق بحثية متكاملة لدراسة مشكلات وظواهر المجتمع المتشابكة.
  •  دعم وتقوية برامج الدراسات العليا بكليات الجامعة والجامعات والمراكز البحثية الأخرى بمصر عن طريق منح درجات علمية ( دبلوم – ماجستير – دكتوراه)، وإعداد وتدريب كوادر علمية وفنية قادرة على المشاركة في تنفيذ برامج ومشروعات الخطة البحثية للمعهد والمعاهد والكليات الأخرى، داخل وخارج الجامعة.
  •  إجراء أبحاث مبتكرة وهادفة في التقنية الحيوية في المجالات العلمية المختلفة (الطبية – الزراعية – الغذائية – البيئية) والوصول بهذه الأبحاث إلي المستوى العالمي.
  •  دعم وتقوية وربط الأبحاث العلمية بالصناعة في المجالات المرادفة من حيث حل المشاكل – وتطوير وتحسين الإنتاج – وتطوير منتجات جديدة، وتوفير كوادر مدربة على أعلى مستوى، لاسيما أن جامعة قناة السويس هي أقرب المراكز العلمية لوادي التكنولوجيا شرق قناة السويس الواقع ضمن أنشطة المشروع القومى العملاق لتنمية محور قناة السويس.
  •  الإنفتاح العلمي وتبادل الخبرات مع المعاهد والمراكز البحثية والهيئات العلمية المحلية والعربية والعالمية والتي تقوم بنشاط مشابه في مجالات التعليم والتدريب والبحث العلمي وعقد المؤتمرات والندوات وتبادل الأبحاث والدوريات العلمية.
  •  تشجيع قيام صناعات تقنية جديدة إعتمادا على نتائج الأبحاث في المجالات التطبيقية المختلفة وتقليل الفترة الزمنية بين الكشف والتطبيق.
  •  الوصول بمستوى الأبحاث التطبيقية وبالتعاون مع مراكز الإنتاج إلي الحد الذي يسمح بتمويل الاحتياجات البحثية للمعهد ذاتياً، وذلك بتقديم نماذج قابلة للتطبيق لنتائج الأبحاث العلمية مدعمة بالدراسات الاقتصادية.
  •  زيادة الوعي العام والخاص بالتقنية الحيوية، مزاياها والأضرار والمحاذير التي ترتبط بها، وذلك بعقد الندوات والمؤتمرات العلمية والتثقيفية وإصدار مجلة علمية متخصصة ونشرات توعية وإرشاد.
  •  خلق وتقوية روح العمل الجماعي بين الفرق البحثية العاملة في مجال التقنية الحيوية بالجامعة، وبينها وبين مثيلاتها بالمراكز البحثية الأخرى المحلية والدولية، وإعطاء نموذج يحتذي به في العمل الخلاق والمنتج.